"بَدْرُ التَّمَام فِي عِشْقِ الأَقْدَام"

بحث هذه المدونة الإلكترونية

أقدام راما شاهين بالصور والفيديو

سبتمبر 01, 2019

الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى

التعليق لكم

الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى

للتّواصل والمشاركة

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

المشاركات الشائعة

مقاطع قصيرة لشمّ قدمي فتاة محجّبة (بالفيديو)

مقاطع نادرة لشمّ قدمي فتاة محجّبة أسفل الصّورة المقطع الأولي القصير تحيين: عثرت بعد مدة على هذه المقاطع الثلاثة التالية، وهي جدّ نادرة، لنفس الفتاة المحجّبة الجميلة جدا. يبدو أنها ممرضة أو طبيبة في أمريكا من زيها ولغتها الانكليزية، ويبدو أن الشخص الذي معها زميلها في العمل وهو يبدو عربيا من ملامحه... وقد وردني أنّ التصوير تم على ثلاث أيام منفصلة... لاحظوا كيف كانت تشعر بالغرابة والضحك من الأمر في اليوم الأول (المقطع الأول الذي تلبس فيه نظارات)، وكيف بدأت تشعر بالارتياح في اليوم الثاني ثم الاستمتاع في اليوم الثالث. تحيين ثان: عثرت بعد جهد وبحث متواصلين عن صور أخرى ومقاطع أخرى لنفس الفتاة في سيارة مع شاب آخر، تجدونها جميعا أسفل المقاطع الأخرى.

قصص عشق الأقدام

ستتنوع القصص التي سأتشاركها معكم بين قصص خيالية من نسج فكري تجارب حقيقية خاصة وتجارب حقيقة لأشخاص آخرين الرّجاء الضّغط على الرّوابط لقراءة القصّة أو الاطّلاع على المحتوى *** صيف في الرّياض بقلم الصّديق طارق من السّعوديّة الجزء الأوّل: إغراء العنّابي مع عمّتي ميثاء الجزء الثّاني: تذوّق أرجل عمّتي ميثاء *** ن.ب من تونس هديل وقدماها اللذيذتان *** *** *** *** *** *** *** أرحّب بجهودكم جميعا لإثراء المحتوى يمكنك المشاركة عبر التعاليق أو إرسال تجاربكم ومحاولاتك عبر الإيميل eyered3939393@gmail.com مع ذكر الاسم أو اللّقب أو الكنية أو الذي تريدون منّي أن أنشر القصّة تحته لا داعي لذكر أسمائكم الحقيقية إن كنتم لا تريدون ذلك *** الرجاء الحفاظ على الرقيّ والاحترام المتبادل في هذا الفضاء وشكرا

صيف في الرّياض - الجزء الثّاني: حلاوة العنّابي (بقلم الصّديق طارق)

صيف في الرّياض 2: حلاوة العنّابي من أرجل ميثاء/اكتشاف أرجل أختي سارة تدور أحداث القصّة في صيف 2016 -2- استيقظت عند العاشرة وكان الجوّ حارّا جدّا في الخارج حتّى أنّ أبي كان متردّدا من الذّهاب إلى العمل، إلاّ أنّه قرّر الذّهاب مادام مكتبه مكيّفا، وكانت ميثاء لا تزال نائمة. كانت "خان" قد أوصل جدّتي إلى المطار. ولم يكن عندها في غرفة الجلوس سوى أمّي تشرب قهوتها، والشغّالة الفيليبينية ترتّب المقاعد، والصّغير نديم يشاهد التّلفاز ويلعب بالمكعّبات على البساط. لم أكن أريد الخروج ولكن كان عليّ ذلك، فكلّمت صديقي خالد الذي كان يكبرني بسنة ونصف واتّفقنا على اللّقاء في المول. ذهبت إلى المول ولم يكن في ازدحامه الاعتياديّ الذي يكون عليه أيّام الاثنين لحرارة الجوّ. ما إن رآني خالد حتّى حيّاني، وما إن اقتربت منه حتّى قال: ــ ما الأمر يا رجل؟ ليس من عادتك أن تطلب منّي الأمر الذي طلبته. يبدو أنّك عدت إلى اللّعبة التي بدأتها في نيويورك بعد انقطاع. فأجبته محاولا تشتيت الشّبهة حتّى لا يكثر في السّؤال: ــ ليت الأمر كان كذلك يا أخي، هي ليست لي، بل لقريبة لي......

‏يتم التشغيل بواسطة Blogger